(أعتقد أن هذه أكبر خسارة لفلورنسا هذا العام أن يرحل نبيلين من نبلاء الفكر والأدب.. هذا العام خليق بأن يطلق علي
لعلنا لن نخطئ إذا قلنا إن تاريخ الفن التشكيلى فى الولايات المتحدة الأمريكية من بداية نشأته لم يكن بهذا الزخم ا
عليك أن تعرف ماذا تبنى للغد.. الغد هو ذلك الآدمى الذى تعده وتجهزه لمواجهة الغد وتحمل عبىء استكمال مسيرة الحضار
لعله أحيانًا من الصعب أن نقوم بتأطير فنان كبير له بصمة عالمية تعدت حدود الزمان والمكان لأنه فى الغالب يكون قد
فلترحل يا ذا العينين الناعستين نحو مصير حزين يحمل حابى المقدس جسدك الأبوللونى الجميل ويمضى بك إلى الخلود إلى ض
إن فى المحاولة الدائبة لإيجاد صيغ جديدة للكتابة غير محتملة وغير متسقة مع قاعدة قد تلقى بالكاتب فى رحاب مدرسية
(إن البدن الحقيقى للنقد هو ذلك الحالة القياسية التى يمكن معها معرفة إلى أى مدى قدم هذا الجنس الأدبى أو هذا الن
حقيقة هناك أمور كثيرة على مستوى مجتمعنا لا نعرف كيف ندخل إليها ومن أى باب فهذه القضايا كالمنزل الخرب ليس له أب
«نحن لم نعتد كثيرا أن نرى مثقفين من العامة والغوغاء».. هكذا كان رد أحد أعضاء السيناتور الرومانى حينما شرع أحد
فى مقابلة منذ عدة أعوام مع حجة الأدب الشعبى والفلكلور وعلم القصة المقارن دكتور رانيلا أستاذ كرسى الأدب الشعبى
يكتب
كانت الساعة السابعة إلا خمس دقائق صباحا عندما شق الصمت صوت محرك سيارة يبدو منه أنها مسرعة دقق الملازم أول
.