لا يوجد تفسير واحد لهرولة قيادات وشباب اليسار بمختلف فصائله للانخراط فى عمل المنظمات الحقوقية، فنظريات كارل ما
بعد 15 عامًا من تأسيس الحركة الحقوقية، وفى قمة انقسامها وصراعها السياسى من ناحية أو تناحرها من أجل كسب مزيد من
تأسس ملتقى المنظمات المستقلة بمبادرة من بهى الدين حسن و5 منظمات يسارية كما ذكرت فى المقال السابق وكان واضحا من
كان قدر الوفديين أن يكون دورهم هامشيًا داخل أحداث حركة حقوق الإنسان، فقد كانت المنظمة المصرية تكتفى بعضوين فى
فى 23 سبتمبر 2014 أصدرت محكمة القاهرة للأمور المستعجلة قرارًا بالتحفظ على مركز «سواسية» الحقوقى، ومنع مسئوليه
قبل الحديث عن ظاهرة شركات حقوق الإنسان، يجب أن أنوه للخطأ المادى فى التاريخ الذى ورد فى المقال السابق أثناء ال
أثبت بعض النشطاء، بهجومهم غير المبرر على مقالاتى الأولى عن الحركة الحقوقية فى مصر، أن ملايين الدولارات التى
هى محاولة أخرى للتعرف على الخريطة العقلية والمعرفية لبعض المنظمات الحقوقية التى قامت على أنقاض حزب العمال الشي
لم تتحمس المنظمات الحقوقية ذات الهوى اليسارى لثورة 30 يونيو، ولم تخف تحفظها على الدعوات الشعبية لإزاحة نظام ال
فى 19 يونيو 2003 كان قطار الحركة الحقوقية على موعد مع محطة أخرى من الانقسام والتناحر، فقد أصدر الرئيس الأسبق م
يكتب
هل كان أمامى خيار آخر يسأل الرئيس السيسى مستنكرا واضعا مزيدا من اللبنات فى حصون الوعى المجتمعى بحقيقة ال
.