من الصعب للغاية وصف المحاولة الأخيرة التى وقعت صباح السبت أمس الأول بأنها عملية إرهابية محلية خططت لها ونفذتها
باستثناء عدم مشاركة الرئيس الأمريكى يمكن القول إن أقطاب العالم وقادته الرئيسيين متواجدين جميعا اليوم فى شرم ال
هل تذكرون عمر الديب؟ هو شاب مصرى من كوادر جماعة الاخوان الارهابية، ادعى والده القيادى بالجماعة إبراهيم الديب ا
أبرز ما يميز الرئيس التركى «صوته العالى» أو كما يقول الشوام «طق حنك» فهو دائم الصراخ والتحذير والترهيب، لا يتو
ليست تلك المرة الأولى التى أكتُب فيها عن مبادئ حقوق الإنسان وعالميتها، ولن تكون المرة الأخيرة التى أتناول فيها
لن يتم الرد على أكاذيب وشائعات جماعات الإرهاب وأعوانهم، إلا بجولات السيد الرئيس لافتتاح المزيد والمزيد من المش
فى مصر مناسبات عديدة وإجازات كثيرة، حتى أننا أحيانا نشعر بتميزنا بين بلاد العالم من كثرة إجازاتنا، فأنشد لنا ا
لا أميل إلى شعارات من عينة استقلال النقابة وكرامة الصحفى، ولا من أجل نقابة قوية، ولا من أجل حماية حريات الرأى
ربما هى المرة الأولى من سنوات طويلة التى يتنافس فيها على مقعد النقيب أبناء معسكر واحد أو مدرسة واحدة، ولا يتبا
القارة الإفريقية غريبة الحال، أطلقوا عليها ألقاب عدة، القارة السمراء، القارة السوداء، أرض الأجداد، القارة الع
يكتب
ما أشبه الليلة بالبارحة ففى ظل تحديات جيوسياسية عالمية تتعاظم فى صراع إعادة رسم خريطة النفوذ والتموضع وإقلي
.