مهما تعارضت المصالح ستظل العلاقة بين مصر وأمريكا علاقة «الكبار» فالولايات المتحدة دولة عظمى عالميًا، ومصر دولة
أن تصل متأخرا خير من ألا تصل، من الأقوال المأثورة المُشجعة على تصحيح الأخطاء حتى ولو بعد مساحة من الزمن، واعتب
ما يجمع بين بهى حسن «الناشط الحقوقى» المصرى وبين المنصف المرزوقى نظيره التونسى والرئيس السابق أكثر بكثير مما ي
«القماشة» السياسية لدولة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى عريضة للغاية لكثرة ما تحتويه من تفاصيل متعددة وسياسات
فى هذه الأيام تلتئم اللجنة الإفريقية لحقوق الإنسان والشعوب فى مدينة شرم الشيخ، وهو أول انعقاد للجنة فى مصر، رغ
لكل شعب فى العالم ثقافته وشخصيته، وتلعب الظروف المحيطة والبيئة الحاكمة دورا فى تكوين شخصية الشعب التى غالبا ما
لم يتوقع عمال مدينة شيكاغوالأمريكية قبل 133 عاما أن إضرابهم الذى أطلقوه فى الأول من مايوعام 1886، سيتحول إلى ي
كنا ونحن صغار يحمل كل واحد فى يديه الفانوس «الصاج» ذا الشمعة المشتعلة، ونسير فى الشارع حول بيوتنا ونحن ننشد، ر
الرئيس التركى أردوغان لم يجد من وسيلة للفرار من آثار الأزمة الاقتصادية سوى تصعيد أزمة إقليمية جديدة مع قبرص و
فى كلمته للشعب الجزائرى قال الرئيس المؤقت للبلاد إن الحوار هو السبيل للخروج من أزمة عدم الاستقرار السياسى فى ا
يكتب
ما أشبه الليلة بالبارحة ففى ظل تحديات جيوسياسية عالمية تتعاظم فى صراع إعادة رسم خريطة النفوذ والتموضع وإقلي
.