تخضع العلاقات بين الدول إلى قواعد وأسس ومصالح متبادلة ومشتركة، لكن العلاقات المصرية الفرنسية مختلفة ولها مواصف
يُصر الغرب على تنبيهنا كل فترة ولفت نظرنا إلى مدى كراهيته للديمقراطية وإرادة الشعوب، وهو يوجه الرسائل لمن يريد
ربما يمثل يوم 28 يناير 2011 نقطة فارقة فى تاريخ مصر، لكن لا يمكن بالتأكيد بحثه والنقاش حوله متجاهلين ما لاحقه
مدارس الوطنية فى مصر متعددة ومتنوعة وفى مقدمتها الكنيسة القبطية، وتسميتها الواقعية الكنيسة الوطنية التى اعتادت
من بين أدوات الوحدة الأوروبية «المُهددة بالانهيار» خرج إلى النور البرلمانى الأوروبى مؤسسة مُنتخبة مباشرة من ال
ماذا سيكون تعليق ورد فعل الحكومات الأمريكية والأوروبية والبرلمان الاوروبى والكونجرس الامريكى اذا ما سمح القضاء
تلقيت رسالة من الصديق العزيز الإعلامى محمد حلمى أثارت الانتباه والحزن فى آن واحد، الرسالة جاءت عبر تطبيق «واتس
على الرغم من كل ما نتلقاه من شائعات وما يتردد من حكاوى القهاوى خلال الفترة الماضية، فإن المؤكد إقبالنا خلال ا
لم يعد مفاجئا مطالعة سيل من السُباب والشتائم والإساءات على صفحات من يعتبرون أنفسهم «معارضين « وهم فى الحقيقة ف
تدخل مصر خلال أيام مرحلة جديدة، ستفرض مشهدا سياسيا نشيطا، سيتصدر أجندة العمل لفترة تمتد لنحو ثلاثة أشهر، وستشه
يكتب
ما أشبه الليلة بالبارحة ففى ظل تحديات جيوسياسية عالمية تتعاظم فى صراع إعادة رسم خريطة النفوذ والتموضع وإقلي
.