هل وصلت الدولة المصرية إلى الأحشاء التركية. خبر لا يريد أن يصدقه التنظيم الدولى للإخوان. الإعلام التركى أذاع م
لم تبال دولة مبارك بما كان يحاك لها من دسائس فى رابعة النهار. كان الناس يرون الدسائس ضحى. ونكتب عنها فى الصحف
هل من قبيل الصدفة أن يكون يوم إلقاء الرئيس السيسى كلمته فى مؤتمر «الأمن» فى ألمانيا أمس الذى وجه فيها سؤالًا ي
ذات يوم والأيام والسنين ولت وجرت . وقف شباب الجماعة الإسلامية والجهاد داخل السجون يبكون. كان البكاء مريرا مرا
صدام تنظيم الإخوان هذه المرة مع الدولة المصرية وتحديدًا دولة ٣٠ يونيه مختلف اختلافا جذريا عن ذى قبل. سبق أن
من الذى جعل شابًا لم يتجاوز عمره الأربعين عاما يتورط فى قتل نفسه متفجرا ومعه ثلاث أنفس بريئة فضلا عن إصابة آخر
تمشى على قدمين ثابتتين كالجبال. فهى أم وزوجة تجافى الصعاب وتقفز عليه. تدفع قساوة الحياة فى سعادة تخلب الألباب.
هل آمن سلفيو حزب النور بثورة يونيو؟ الإجابة لا! هل انخرط السلفيون فى العنف والإرهاب ضد الدولة المصرية بعد ثورة
وعادت المناضلة النافقة جميلة إسماعيل؟ كنت أظنها قبرت مع الذين جرفتهم انتكاسة يناير وابتلعتها مجارى المياه الفا
«عزاء مؤجل وقضاء مستحق». «الإبادة واجب وطنى». «الموت فى سبيل الله أسمى أمانينا». «ثورة لا تبقى ولا تذر». «إنا
يكتب
ما أشبه الليلة بالبارحة ففى ظل تحديات جيوسياسية عالمية تتعاظم فى صراع إعادة رسم خريطة النفوذ والتموضع وإقلي
.