حاولت أن أكون شاعرا فشلت بجدارة وربما لهذا السبب أعشق قراءة الشعر سواء كان قديما أو حديثا.. وربما كان الشاعر
لماذا لم نعد نمرح السؤال للدكتور يوسف إدريس وهو أيضا عنوان مقاله البديع وفى نهاية المقال يوجه دعوته للدكتور
فى صيف سنة 1982 أصبح الإذاعى القدير الأستاذ فهمى عمر رئيسا للإذاعة المصرية خلفا للسيدة الإعلامية الكبيرة
من مذكرات رئيس تحرير كتاب مهم وممتع كتبه الشاعر والصحفى الكبير الأستاذ مصطفى بهجت بدوي وروى فيه حكايات عا
مجلة الهواء مجلة أسبوعية تسمع ولا تقرأ وتقع فى 30 دقيقة.بهذه الكلمات كان الإذاعى الكبير فهمى عمر يقدم بر
كلمة ثناء أو مدح قالها د.يوسف إدريس لسائقه كادت تنهى حياته كلمة مدح عابرة تسببت فى حادث مروع ليجد نفسه ملقيا
كل يوم أكتشف حكاية جديدة مدهشة بطلها الأستاذ الكبير أحمد بهاء الدين ولم يسبق لى أن قرأتها أو حتى سمعت بها..ه
ما أكثر الأحاديث الإذاعية المهمة والرائعة التى حولها أصحابها إلى كتب مطبوعة ليضمنوا لها عمرا أطول.. وما أكثر
منذ 75 سنة سئل الأستاذ الكبير عباس محمود العقاد متى سيكتب كتابا عن حياته وسيرته الذاتيةوأجاب العقاد يومها:
ما أكثر المرات التى كان أستاذنا الكبير أحمد بهاء الدين يترك غابة الكتابة فى السياسة ويستريح فى حدائق الفن وا
يكتب
مخطئ من يظن أن الحفاظ على الأوطان بلا أثمان فقد خلق الله الكون متعدد القوى يواجه الأخيار فيه الأشرار فى معا