أحمد بهاء الدين.. صديقا: عنوان المقال الرائع للأستاذ فتحى غانم والذى نشر فى الكتاب التذكارى أحمد بهاء الدين
كل فترة تمر اكتشف شيئا جديدا فى حياة الأستاذ أحمد بهاء الدين فى عالم الصحافة والشعر.. وهذه المرة جاء اكتشا
لم تكن السيدة أم كلثوم مجرد مطربة أو مؤدية تغنى ما يكتب لها من كلمات دون أن يكون لها رأى ووجهة نظر فى كلمات ال
مرة واحدة فقط مارس فيها الأستاذ الكبير توفيق الحكيم كرة القدم ولعب فى مركز حراسة المرمى لكنه اعتزل إلى الأب
كان إحدى أمنيات الموسيقار الكبير فريد الأطرش أن تغنى السيدة أم كلثوم أغنية من تلحينه وكانت نفس الأمنية عند
انتهى عصر القلم وبدأ عصر القدمواحدة من أشهر عبارات المفكر والأديب الكبير أستاذنا توفيق الحكيم.. التى لخص
فى أوائل سنة 1977 نجحت الإذاعية الكبيرة الأستاذة آمال العمدة فى إجراء حوار إذاعى نادر مع الفنانة الكبيرة ليلى
ما أكثر الكتب والدراسات والأبحاث التى صدرت عن الأديب والمفكر الكبير الأستاذ توفيق الحكيم وأظن أن من أهم وأم
فى سابقة غريبة رفضت الإذاعة طلبات الفنانة الكبيرة ليلى مراد لتقديمها تمثيلية إذاعية مأخوذة عن رواية أنا كارني
كانت الكتابة هى المتعة الأولى عند الأستاذ محمد التابعى حتى وهو فى سجنه وربما كان أهم ما كتبه هو رسائله إلى
يكتب
ربما لا يدرك بعض المواطنين أن هناك تأثيرات مباشرة للحروب الإقليمية والصراعات العالمية على دخولهم ومتطلبات حي
.