استجاب الكاتب الكبير الأستاذ محمد التابعى لرغبة تلميذه الصحفى الأستاذ صلاح عبدالجيد وكتب له مقدمة كتابه ش
من حق أى مواطن أن يعتقد أنه فنان وأن يفنن وأن يحاول أن يجد لفنه جمهورا.هكذا كتب د.يوسف إدريس محاولا تصحيح ه
ما أكثر تلامذة الكاتب الصحفى الكبير الأستاذ محمد التابعى هناك تلامذة أصبحوا ملء السمع والبصر تطاردهم الشهرة
كان آخر ما يخطر على بال د.يوسف إدريس تلك الضجة النقدية والأدبية التى تعرضت لها مسرحيته الشهيرة الفرافير التى
الصدفة وحدها هى من تسببت فى أن يكتب الأستاذ الكبير حافظ محمود أشهر نقيب للصحفيين والذى يحمل بطاقة نقابة الصح
ماذا علمتنى الحياة ..سيرة ذاتية كتاب ممتع ورائع للمفكر الأستاذ د.جلال أمين استمتعت بكل ما كتبه من حكايات وذك
من حين لآخر أعود لقراءة كتب ومؤلفات نجوم الصحافة المصرية ولم ينجح الزمن والسنوات الطويلة أن تقلل من قيمة ما ك
المناخ الفنى والأدبى عامر بالتفاهات والأعمال المسلوقة والقيم المهدرة والزعيق والمدعين وفى مثل هذا الجو يموت
حاولت أن أكون شاعرا فشلت بجدارة وربما لهذا السبب أعشق قراءة الشعر سواء كان قديما أو حديثا.. وربما كان الشاعر
لماذا لم نعد نمرح السؤال للدكتور يوسف إدريس وهو أيضا عنوان مقاله البديع وفى نهاية المقال يوجه دعوته للدكتور
يكتب
ربما لا يدرك بعض المواطنين أن هناك تأثيرات مباشرة للحروب الإقليمية والصراعات العالمية على دخولهم ومتطلبات حي
.