لقاء عاصف وغاضب جرى فى الإسكندرية عندما ذهب العقاد للقاء النحاس باشا وانتهى بتبادل عبارات لاذعة من العقاد ل
نحتفل هذه الأيام بالذكرى المجيدة وهى ثورة 23 يوليو عام 1952 وحينما تحل نتذكر بكل اعتزاز وفخر أبناء مصر الأحرار
من وسط المحن تولد البطولة ومن وسط الكوارث تظهر المعادن الأصيلة للشعوب وقد ظهرت بطولة ومعادن الشعب المصرى الأص
فشلت محاولة كبار رجال حزب الوفد فى إقناع العقاد.. بالعدول عن الهجوم على حكومة نسيم باشا.وزاد عناد العقاد وتش
على مدار عدة أيام شرفت بتلبية دعوة دار الإفتاء المصرية وفضيلة العالم الجليل الدكتور نظير عياد مفتى الديار الم
تبذل جمهورية مصر العربية جهودا حثيثة من أجل استئناف وقف إطلاق النار فى قطاع غزة بالتعاون مع قطر والولايات ال
تشتد الضغوط وتتراكم التهديدات وترسم خطوطا حمراء للعالم ووعودا كاذبة وتسويات ناقصة وسط العواصف التى تمر بها م
ظاهرة جديدة وغريبة على المجتمع المصرىانتشرت فى الشهور الماضية على قنوات التليفزيون وعلى السوشيال ميديا بطريقة
نعم.. نحن مستهدفون عنوان المقال عبارة عن سؤال يتردد على لسان كل من يشعر بذرة محبة فى قلبه لهذا الوطن.هذا الأ
السينما فن جميل فإلى جانب أنه يكتب التاريخ ويوثق الواقع فإنه يتنبأ بما هو قادم بل يحذر منه ويحاول إصلاح أخطا
يكتب
بحلول منتصف ليل الحادى والثلاثين من ديسمبر الجارى لن نسدل الستار على عام انقضى ونستقبل عاما جديدا كالمعتاد
.