بعد أن كان لدينا أدباء وكتاب وصحفيين ومثقفين يشهد لهم الجميع بعمق الفكر والثقافة وقدرتهم على نقل المعلومة الصح
بعيدا عن السياسة ومع اقتراب شم النسيم وأعياد الربيع وعيد الزعف واحتفالات الأخوة الأقباط فى مصر بطقوس جميلة
منذ أول مقال كتبه الأستاذ الكبير عباس محمود العقاد فى العدد الأول من جريدة روزاليوسف كان واضحا وحاسما وح
فى عهد سيتى الأول فرعون مصر الثانى من الأسرة التاسعة عشرة ابن رمسيس الأول والملكة سات رع.. وحسب بعض المؤرخين
العيد فى الإسلام له شعائر خاصة به ابتداء من يوم وقفة العيد خاصة فى اليوم الأول من يوم العيد.. باجتماع المسلمي
مع اقتراب انتهاء العام الدراسى واقتراب الطلاب من امتحان نهاية العام الكل يترقب امتحانات الثانوية العامة وماذا
فى مساء تتدلى فيه أرواح التاريخ من المشربيات وتعبر النسائم القديمة من بين شقوق الخشب المطعم جلس وجهان م
هنا فى قلب قاهرة المعز كتب التاريخ بحروف من نور عن عاصمة الثقافة العربية والإسلامية ما بين حى الدرب الأحمر و
ازدادت مقالات الأستاذ عباس محمود العقاد على صفحات جريدة روزاليوسف عنفا وضراوة ضد حكومة توفيق نسيم باشا ومت
فى زمن طغت فيه أعمال تجعل من العنف بطولة ومن الفوضى منهجا يأتى مسلسل لام شمسية ليعيد ترتيب الأوراق ويف
يكتب
خمسة مشاهد خلال الأسبوع الجارى تعكس تنامى القدرة المصرية فى مواجهة التحديات المصيرية المتعاظمة وتؤكد فى الوق