مصر بلد جميل حباه الله بالكثير من النعم وبالكثير من المعجزات التى لا تجدها إلا فى مصر مما جعلها محط أنظار
الألعاب النارية هى أبرز مظاهر الاحتفال فى العديد من المناسبات مثل الأعياد الوطنية والأفراح واستقبال شهر رمضا
فى رمضان الماضى ظهر مسلسل الحشاشين الذى يحكى قصة جماعة متطرفة تدعو إلى مذهب الباطنية الذى أسسه حسن الصباح وه
أيام قليلة تفصلنا عن العاشر من رمضان وهو يوم عظيم فى تاريخ الأمة الإسلامية والعربية ففى هذا اليوم كان انتصار
أسيوط هى محافظة من محافظات الصعيد بل هى عاصمة الصعيد فمن حسن حظ أسيوط أنها تتوسط محافظات الصعيد وظلت إلى عهد ق
فى كل فترة من الزمان وعلى مر التاريخ تظهر شخصيات كان ينظر إليها البعض على أنها يمكن أن تغير وجه التاريخ ثم يك
معدن المصريين مختلف عن معدن أى شعب على ظهر الكرة الأرضية فهو معدن لا تستطيع أن تصفه بغير أنه معدن نفيس لا يقدر
مترو الأنفاق مواصلة من أجمل المواصلات التى تم إنشاؤها فى مصر منذ فترة الثمانينيات من القرن الماضى ومع التوسع
مصر بلد به ما يقرب من 120 مليون نسمة يقيمون جميعا على أرضه وهى فى مرحلة نمو اقتصادى الذى ظل أكثر من 30 عاما
بعد أن وضعت الحرب أوزارها وعادت القوات الإسرائيلية البربرية إلى قواعدها داخل الأراضى المحتلة تلاحقها وصمات ا
يكتب
راهن الكثيرون على أن الظروف التي نمر بها لن تكون نتائجها طيبة على مصر وشعبها لكن ما حدث كان غير ما ظنوه بفض
.