من وسط المحن تولد البطولة ومن وسط الكوارث تظهر المعادن الأصيلة للشعوب وقد ظهرت بطولة ومعادن الشعب المصرى الأص
ظاهرة جديدة وغريبة على المجتمع المصرىانتشرت فى الشهور الماضية على قنوات التليفزيون وعلى السوشيال ميديا بطريقة
الأيام والأسابيع الماضية شهدت نهاية السنة الدراسية فى أغلب الصفوف ولم يتبق إلا الثانوية العامة التى سوف تنتهى
أيام قليلة ويحتفل الشعب المصرى العظيم بثورة 30 يونيو المجيدة التى سطر خلالها الشعب المصرى بإرادته الأبية ملحمة
لا يستطيع أحد أن يغير التاريخ مهما حاول أن ينسب تاريخا عظيما مثل التاريخ المصرى إلى نفسه فحتى لو صدقه البعض
لم يشهد التاريخ القديم والمعاصر عملية تجويع وإذلال وتشريد مثلما يحدث فى غزة من قبل العدو الصهيونى الذى لا دين
ظاهرة غريبة وعجيبة انتشرت بين المواطنين لم تكن بهذا الشكل من قبل وهى كما يقول المثل البغيض كل واحد يأخذ حقه ب
أيام قليلة تفصلنا عن أكبر حدث تاريخى تشهده مصر ويشهده العالم أجمع افتتاح أكبر متحف آثار فى العالم وهو المتحف
لا تقل عض الكلب الرجل بل قل عض الرجل الكلب هذه المقولة القديمة جدا اتخذها أصحاب صاحبة الجلالة مضرب مثل فى ك
السير فى شوارع المحروسة بعد أن كان فى الماضى متعة وفسحة جميلة أصبح الآن قطعة من العذاب ونحن المصريين حولنا حيا
يكتب
ما أشبه الليلة بالبارحة ففى ظل تحديات جيوسياسية عالمية تتعاظم فى صراع إعادة رسم خريطة النفوذ والتموضع وإقلي
.