حان وقت العقاب، بعد أن تأكد بما لا يدع مجالا للشك ولولفيمتوثانية هذا التأمر الحمساوى على مصر بأكملها، ليس فقط
طالبت بحتمية القصاص من حركة حماس بما ثبت خلال السنوات الطويلة الماضية، وما اثبتت خلال الثلاث سنوات الاخيرة من
على حكومة د. الببلاوى ان تتقدم باستقالتها الفورية، وعلى الرئاسة ان تضع هذه الحكومة محل التحقيق فيما فشلت فيه ع
قلت قبل يومين فى هذا المكان وتحديداً بعد تفجير مديرية أمن القاهرة: إن قيادات الجماعة الإرهابية يستعدون الآن لت
أهدانى السفير د.عمرو حلمى السفير المصرى فى روما كتابه صعود الأمم «سباق التقدم وصناعة المستقبل» وكنا نتحاور حو
هذا الارتياح الكبير الذى نزل على المصريين من اختيار المهندس إبراهيم محلب رئيسا لوزراء مصر، ليس فقط لأن رئيس ال
أما وقد قرر المشير السيسى الترشح للمنصب الرفيع فى رئاسة مصر، وبات واضحا انها مسألة ايام قليلة قبل الإعلان الر
القراءة الاولى فيما اعلنه السيد عمرو موسى من رؤى تؤسس للبرنامج الانتخابى للمشير السيسى عند ترشحه لمنصب رئيس ال
هذا التوقيت الدقيق من عمر مصر الوطن والشعب، لا أظن أنه يحتاج إلى هرتلة من أى نوع أو من أى شخص، خاصة إذا كانت ه
أفهم أن يتعرض ضباط نقطة مرور لهجوم إرهابى بقنبلة تلقى من أعلى كوبرى أو من موتو سيكل عابر يفتح عليهم وابلا من
يكتب
بحلول منتصف ليل الحادى والثلاثين من ديسمبر الجارى لن نسدل الستار على عام انقضى ونستقبل عاما جديدا كالمعتاد
.