ما من وباء إلا وله ضحايا يتساقطون فى معركة البقاء على قيد الحياة.. وخونة يتحالفون مع الشيطان ويتاجرون بآلام و
مثل غالبية المصريين وجدت فى شهر رمضان المبارك فرصة جيدة للهروب مع أسرتى من ضجيج القاهرة وملل الحجر الصحى إ
قبل افتتاح متحف كهف القائد الألمانى «روميل» الملقب بـ«ثعلب الصحراء» بمدينة مرسى مطروح، يوم 25 أغسطس 2017، دار
لكل داء دواء يستطب به، إلا الوقاحة والحماقة والجهالة وخيانة الأوطان، فقد أعيت من يداويها.. وإذا كانت الشدائد و
شياطين الإخوان، عاثوا فى الأرض فسادا، إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أهلها «شيعا.. أذلة»، ملعونين فى كل كتاب، ي
عند الشدائد تظهر معادن البشر، وفى الأزمات الصعبة تصنع المواقف الإنسانية التى لا يخلدها التاريخ، عبارات مهمة فى
بعد مرور 90 يوما على اكتشاف أول حالة إصابة بفيروس كورونا « المستبد» فى بؤرة ووهان الصينية، تحول « الفيروس القا
بثبات كبير وثقة معهودة، بث الرئيس عبد الفتاح السيسى رسائل الأمل والتفاؤل والطمأنينة فى قلوب المصريين.. رسائل خ
بشهادة مؤسسات دولية كبرى، مصر تغيرت كثيرا للأفضل، وثبت بالدليل القاطع أنها دولة قوية، قادرة على التأثير فى محي
ما بين حسن طوبار وحسن شاكوش، فترة زمنية تزيد على القرنين من الزمان، قد يتشابهان فى الاسم الأول والثروة والشهرة
يكتب
الحمد لله الذى خلقنا مصريين ولدنا ونشأنا فى وطن سماه الله فى قرآنه الكريم مصر وتعهدها بالأمن فقال تعالى:
ساهمت التيسيرات التي منحهتا الدولة للمستثمرين بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس فى تحويلها إلى قبلة للاستثمارا