القمامة، واحدة من أهم الملفات التى تعاقبت عليها حكومات متعددة، دون تقديم حلول جذرية، واكتفى المسئولون بـ» روشت
تضحيات أبطالنا من رجال الجيش والشرطة لا يمكن نسيانها، وستظل محفورة بأحرف من نور فى صفحات التاريخ، وفى عقل ووجد
من أهم مقومات الدولة القوية، قدرتها على حماية أبنائها فى الداخل والخارج، والحفاظ على كرامة وسلامة وأمن واستقرا
25 يناير، ذكرى لم تعد قابلة للجدل، والقسمة على اثنين، قولاً واحدًا فهذا اليوم سيظل عيدًا للشرطة، ورمزًا للبطو
رغم الضغوط الدولية، إلا أن أوراق اللعبة مازالت فى يد المشير خليفة حفتر قائد الجيش الوطنى الليبى، والمستشار عقي
مع تصاعد وتيرة الصراعات السياسية والاقتصادية فى محيطنا الإقليمى.. فاجأت أحد «الكلاب الضالة» من المتعاطفين مع ج
العام الجديد، سيكون عام الحسم للملفات الصعبة، محليا وإقليميا ودوليا، ونهاية «تاجر الخراب» الذى احترف صناعة ال
الطيور على أشكالها تقع، والإرهابيون يصرون على غيهم وضلالهم بعقولهم الخاوية، بالسير خارج ناموس الكون، بإراقة ال
من سمع ليس كمن رأى، سنوات طويلة سمعت كثيرا عن الأسطورة الكروية والأخلاقية التى لن تتكرر.. وعندما تكون فى حض
كلما اقترب من مسامعى اسم اللص العثمانى، و«خلافة العار»، يتنامى إلى ذهنى ما قاله العبقرى جمال حمدان الذى وصف تر
يكتب
الحمد لله الذى خلقنا مصريين ولدنا ونشأنا فى وطن سماه الله فى قرآنه الكريم مصر وتعهدها بالأمن فقال تعالى:
ساهمت التيسيرات التي منحهتا الدولة للمستثمرين بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس فى تحويلها إلى قبلة للاستثمارا