سيظل يوم العاشر من رمضان يوما مشهودا في تاريخ الأمير القطرى المراهق وغلمانه من أعضاء الجماعة الإرهابية، ففي
بتغريدات أثارت جدلا واسعا، خلع عمرو خالد قناع الداعية، وكشف عن وجهه الحقيقى و دس «السم فى العسل»، مغازلا وداعم
« ليسوا إخوانا .. وليسوا مسلمين» .. هكذا وصفهم مرشدهم الأول وكبيرهم الذى علمهم السحر «حسن البنا»، فليس غريبا ع
ثقة الشعب المصرى فى قواته المسلحة وشرطته لا حدود لها، فالجيش الذى يحتل المركز الأول عربيا، والعاشر عالميا، وما
مريم بنت البواب، وعبدالراضى ابن الفلاح، مثل العشرات من أوائل الثانوية العامة، نماذج مصرية مشرفة، بإصرارهما وعز
« للأقصى رب يحميه».. دعوات العاجزين والمهزومين والمقهورين من أمة المليار ونصف المليار، أولى القبلتين يستصرخ ا
تجاوزت الإمارة المارقة كافة الخطوط الحمراء، بدعوتها المشبوهة إلى تدويل الحج وإدارة الحرمين الشريفين، لتكشف عن
يوما بعد الآخر، تؤكد مصر ريادتها وتربعها على رأس الجيوش الأقوى عربيا، وإفريقيا، والعاشر عالميا، بتحديث وتطوير
قبل 102 عام، كانت مرسى مطروح، شاهدة على ملاحم وبطولات وتضحيات أبنائها ، فى أول ثورة ضد الاحتلال الانجليزى، تجس
الرشوة تحولت إلى أسلوب حياة بين قطاع عريض من المصريين، وأصبحت «أفيونة» الموظفين الملقبين بـ«الأفندية» الذين لا
يكتب
الحمد لله الذى خلقنا مصريين ولدنا ونشأنا فى وطن سماه الله فى قرآنه الكريم مصر وتعهدها بالأمن فقال تعالى:
ساهمت التيسيرات التي منحهتا الدولة للمستثمرين بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس فى تحويلها إلى قبلة للاستثمارا