ماذا ننتظر من جماعة إرهابية تكفر بالوطن ولا تؤمن بحدوده وتعتبره حفنة من تراب.. جماعة دينها الخيانة والكذب وا
التجربة أثبتت أن مصر تغيرت ومازالت تتغير للأفضل فمن منا لا يرى التنمية الشاملة على كل شبر من ترابها المقدس
الفتنة الكروية التى يواصل إشعالها دواعش التعصب الرياضى على مواقع السوشيال ميديا بين جماهير الأهلى والزمال
الزيارة المشبوهة التى قام بها خلوصى أكار وخالد العطية وزيرا الحرب فى تركيا وقطر إلى حكومة الإخوان فى ليبيا
خلال العقد الماضى تحول عدد من الدول العربية إلى قطع شطرنج تتلاعب بمقدراتها جماعات إرهابية وميليشيات مسلحة
رفعت الأقلام وجفت الصحف لا صوت يعلو فوق صوت حماية الأمن القومى المصرى والعربى والاصطفاف فى خندق واحد خلف الر
منتصف عام 2016 كانت مصر على موعد مع بداية تحويل الحلم إلى حقيقة بالقضاء على كابوس العشوائيات عندما قطع الرئي
رغم التاريخ الطويل فى بلاط صاحبة الجلالة إلا أنها المرة الأولى التى أدخل فيها مبنى مجلس النواب للاحتفاء بمرا
العالم سيظل مدينا بأمنه واستقراره إلى مصر وشعبها وقائدها وثورة 30 يونيو التى أنهت إلى غير رجعة مشروع تنظيم ال
ما من وباء إلا وله ضحايا يتساقطون فى معركة البقاء على قيد الحياة.. وخونة يتحالفون مع الشيطان ويتاجرون بآلام و
يكتب
فى أرض كنعان يقف التاريخ ممشوق القوام يهتف فى زائريها أن تحسسوا الخطى عسى أن تطأ أقدامكم موضع قدم نبى أو