يبدو الفن اختيارا جماليا يخص صاحبه، ومن ثم تصبح الإحالات التى يصنعها الشعراء الحقيقيون إلى نصوص كتاب آخرين، تع
«إلى ثومة طبعا»، هكذا يهدى الروائى صبحى شحاتة روايته (الحب)، والصادرة فى القاهرة عن دار (بدائل) للنشر، فيبدو ا
فى روايتها الجديدة «نساء فى بيتى»، والصادرة فى القاهرة حديثًا عن الدار المصرية اللبنانية، تستحضر الكاتبة الروا
ثمة حس ملحمى فى رواية «فراشات أورنينا» للشاعر والروائى رشيد غمري، والصادرة فى القاهرة عن مؤسسة بتانة، فالرواي
تضع رواية «رواق البغدادية» للكاتب الروائى أسامة السعيد قدمًا فى التاريخ، وأخرى فى الواقع، فالرواية الصادرة فى
تتشكل مجموعة (حروب فاتنة) للقاص والروائى حسن عبدالموجود، والصادرة فى القاهرة عن ( كتب خان) للنشر، من عشر قصص
يكتب
فى مثل هذا اليوم الثالث من يوليو عام 2013 وفى تمام التاسعة مساء كانت مصر على موعد مع لحظة فارقة فى تاريخها
.