عيد سعيد جملة قصيرة سريعة.. مقتضبة تلك التى نرددها عندما يكتمل حساب الشهور والأيام وجمال حسابها وارتباطها
اليوم.. أستطيع ـ بكل الفخر ـ أن أسجل باسمى اسما جديدا أطلقه على وطننا الغالى وترابه المقدس وهو مصر الكر
ربما.. لأننى ضمن كوكبة من علماء اللغة العربية الأصيلة الرصينة وبحكم معرفتى بأن اللغة كائن حى ينبض دائما بأجم
زوج يحكى: خاصمت زوجتى شهرين لأمر خلافى ما نشأ بيننا... أصبحت لا أكلمها ولا آكل فى البيت... وبعدها تحاورنا وات
تلاحظ لصاحب المنزل أن الدجاجة المطهوة التى قدمها له الطاهى الخاص على مائدة الغداء.. ذات ساق واحدة وحين
الآن ونحن نعيش أجواء شهر يونيو الذى أصبح علامة فارقة فى تاريخ مصرنا المحروسة بقلوب أبنائها الشرفاء وكم من توا
إن محاولات تغييب العقل الجمعى والمحافظة على أكبر كم هائل من الصدأ فوق تروس ماكينة العقل البشرى المصرى وا
من العجيب أن بوصلة الإحساس الجمعى المصرى لم تخب أبدا فى رؤيتها ورؤاها الوطنية البحتة على مر العصور ومنذ
علمتنا التجارب أن لحظات الأحداث الفارقة فى مسيرة تاريخ البلاد والعباد تستوجب الوقوف والتأمل والرصد والتوثيق
لست أدرى لماذا تذكرت وأنا جالسة أمام شاشة التليفزيون فى ليلة من ليالى شهر رمضان الذى غادرنا توا بيتا من الش
يكتب
فضل الله بنى آدم على كثير من مخلوقاته بنعمة العقل الذى يحبس الإنسان عن الوقوع فى المهالك أو ارتكاب الشرور و
أسامر الحو