كان كاتبنا الكبير الأستاذ محمد التابعى من هواة التصييف فى رأس البر وكان يمتلك بها عشة صغيرة ـ أى شاليه بلغة
فى لمح البصر طارت الفضيحة الإعلامية التى جرت على شاشة قناة الحدث اليوم إلى كل فضائيات الدنيا من الـبى.بى.سى
ذات يوم طلب الأديب الكبير الأستاذ يوسف السباعى من الروائى الكبير الأستاذ إحسان عبدالقدوس أن يكتب بحثا فى
فوجئ الأستاذ زكى مراد باختيار الموسيقار الكبير محمد عبدالوهاب بأن تكون ليلى مراد ابنته هى بطلة فيلمه الج
تعودت أن اتهم نفسى بعدم قدرتى على استغلال إنتاجى استغلالا يحتفظ به أمام القراء جيلا بعد جيل ولذلك لم أفكر
فى حياة كل إنسان صدفة أو مصادفة قد تلعب دورا مهما وعظيما فى حياته وهو ما يحدث أيضا مع أهل الفن والغناء وتح
وقرر الأستاذ الكبير إحسان عبدالقدوس أن يحسم تردده فى الكتابة لمجلة أكتوبر بعد أن ازداد الإلحاح عليه من الأستا
لا يهمنى إذا كان المقال أو التحقيق الصحفى الذى أقرأه عمره شهر أو سنة أو حتى عشرات السنين فالمهم عندى درجة الم
منذ صدور العدد الأول من مجلة أكتوبر صباح يوم 31 أكتوبر سنة 1976 التى كان الرئيس السادات رحمه الله صاحب فكرته
ربما كان الخلاف الفنى الوحيد بين السيدة روزاليوسف والأستاذ محمد التابعى هو سيدة الغناء العربى فقد كان التابعى
يكتب
مخطئ من يظن أن الحفاظ على الأوطان بلا أثمان فقد خلق الله الكون متعدد القوى يواجه الأخيار فيه الأشرار فى معا