شعرت السيدة روزاليوسف بالخجل والندم عقب مشاجرتها مع الأستاذ محمد التابعى وفوجئت بدمعة تنحدر من عينيه ومشى م
كان الفنان والمخرج الكبير زكى طليمات واحدا من أهم الشخصيات الذين حاورتهم الإذاعية الكبيرة هدى العجيمى على
كانت شقة السيدة روزاليوسف هى مقر المجلة وبمرور الوقت ضاقت الشقة على الزائرين من كبار الأدباء والشخصيات المهم
مشوار إذاعى طويل وكفاح لا حدود له ونجاح مستحق بسبب الكفاءة والموهبة والمهنية وليس الواسطة أو المحسوبية هكذا ي
وهكذا أصبحت مجلة روزاليوسف حديث كل بيت فى مصر ولكن كان ما يؤلم السيدة روزاليوسف أن كبار القوم كانوا يقرأون
الإذاعة المصرية قصة عشق ليس كتابا للإذاعية الكبيرة اللامعة المتميزة طوال عقود هدى العجيمى بل هو قصيدة حب وعشق
كانت سعادة السيدة روزاليوسف لا حدود لها عندما حصلت على جائزة مباراة لتمثيل وشيك بمبلغ ثمانين جنيها قيمة الجائ
استمتعت بقراءة كتاب الزميل والصديق طارق رمضان وهو جنينة الشياطين العالم السرى للإعلام الرياضى.. 140 صفحة
فى عز الأزمة المالية الخانقة التى كانت تعانيها السيدة روزاليوسف وتهددها بعدم صدور المجلة هبطت عليها معجزة م
ليلة فى بيت فيروز كان عنوان المقال الذى كتبه الشاعر الكبير صلاح عبدالصبور فى روزاليوسف أكتوبر سنة 1960 وحمل
يكتب
ما أشبه الليلة بالبارحة ففى ظل تحديات جيوسياسية عالمية تتعاظم فى صراع إعادة رسم خريطة النفوذ والتموضع وإقلي
.