منذ سنوات طويلة تصادف أن جاء شهر رمضان المبارك مع ليلة الكريسماس واحتفل الناس وقتها بالمناسبتين: شهر رمضان وا
يبدو أن الخفة والاستسهال بل والهمبكة والسلق موضة قديمة فى بعض برامج الإذاعة والتليفزيون أيضا الفرق الوحيد أن
فى ميدان السباق كان أحد الأبواب الصحفية الناجحة والمهمة فى مجلة روزاليوسف فى ثلاثينيات وأربعينيات القرن ال
افتقدت الشاشة الصغيرة فى رمضان الحالى الفنان المبدع الكبير يحيى الفخرانى ولست وحدى الذى يفتقد الفخرانى فك
لايزال الأستاذ الكبير أحمد بهاء الدين رئيس تحرير مجلة صباح الخير وقتها سنة 1958 يتجول فى مكتبة أستاذنا المبدع
لا يزال الفنان الكبير عبدالحليم حافظ هو مطربى المفضل والذى أستسلم لأغانيه بلا مفارقة رغم مرور 45 عاما على رح
كان الأستاذ الكبير أحمد بهاء الدين رئيسا لتحرير مجلة صباح الخير عندما قرر أن يقوم بزيارة صحفية لمكتبات الأسات
فى السنوات الأخيرة من حياة السيدة روزاليوسف طغت مقالاتها الفنية وخاصة نقد ما تشاهده من أفلام سينمائية ومسرحي
في كل مرة أعيد قراءة روايات الأديب الكبير الأستاذ فتحى غانم تتجدد المتعة والبهجة داخلى وكلما قرأت حواراته ا
لغتنا العربية فى خطر داهم ومحدق هكذا صرخ منذ ربع قرن تقريبا د.جلال أمين فى كتابه البديع.. ماذا حدث للمصريي
يكتب
ما أشبه الليلة بالبارحة ففى ظل تحديات جيوسياسية عالمية تتعاظم فى صراع إعادة رسم خريطة النفوذ والتموضع وإقلي
.