يثور السؤال دائما مع أى حدث يتعلق بالفراعنة أو الحضارة الفرعونية وأسرارها التى لم تكتشف كلها بعد هل مصر عربية
هذه هى مصر وهذا هو زعيمها وهذا هو موقفها من أية محاولات لتهديد ثروتها المائية وحصتها التى نصت عليها القوانين
تطور خطير فى السلوك النفسى لبعض الشباب المصرى بدأ يظهر بدءا من التقاليع الغريبة وقصات الشعر وليس انتهاء بطرق م
فى الشدة يظهر المعدن الأصيل للشعب المصري وكم من الشدائد والمحن واجه الشعب المصرى وكم من الأزمات التى تخطاها
ضحكت ملء فمى عندما سمعت تعليقا لأحد الخونة الهاربين فى الخارج وهو يقول نحن الفارون بديننا وكأنهم أصحاب دين مضه
بعد تفجير برج فيصل نتيجة المخالفات التى صاحبت إنشاءه حتى اشتعلت النيران فى أحد طوابقه الأرضية لا صوت يعلو الآن
من هم الذين يجب أن نطلق عليهم النخب هل هم الفنانون أم لاعبو كرة القدم أم أصحاب الأيديولوجيات المستوحاة من الن
إن الثقافة السمعية من أخطر الأشياء لأن الإنسان لا يفكر فى المعلومة لكنه يرددها لذلك أقول إن الإعلام فى كارثة
من لا يقرأ التاريخ لا يستطيع أن يرسم المستقبل المستقبل هو بالتأكيد نتاج طبيعى للماضى والتاريخ المصرى طويل وعر
ظلت القومية المصرية هاجس المثقفين المصريين مع بداية انحسار الإمبراطورية العثمانية التى ألقت بظلال التخلف والرج
يكتب
على خطى الأجداد باسم الله وعونه يواصل الأحفاد فى روزاليوسف -البيت العريق- الجهاد فى سبيل مصر متسلحين بقوا