بعدما كان الفلسطينيون ينتظرون العيد بالتكبيرات والكعك والملابس الجديدة يستقبلونه الآن وخاصة أهالى غزة وسط
سيظل الموقف المصرى الداعم للقضية الفلسطينية والرافض لعمليات التهجير ثابتا ولن يتغير إذ رفضت القاهرة إعلان
تعصف الأزمات السياسية بحكومة بنيامين نتنياهو التى يبدو أن بقاءها بات قاب قوسين فى ظل مسعى رئيس حكومة الاحتلال
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلى انتهاكها الواضح لكل القوانين والأعراف الدولية حيث ارتكبت مجزرة جديدة فى قطاع غ
بعث سمو الأمير عبدالعزيز بن سلمان آل سعود وزير الطاقة السعودى رسالة قوية خلال كلمته فى افتتاح مؤتمر معرض مصر
تحركات مصرية غير مسبوقة لقطع الطريق على أى مخططات للتهجير ومنع تصفية القضية الفلسطينية.. حيث تنبهت الدولة لمخط
أكد دبلوماسيون أن مواجهة العرب للاستفزازات الصهيونية والمخططات والضغوط الأمريكية تتطلب استراتيجية دبلوماسية م
شدد عدد من السياسيين على ضرورة استخدام أوراق الضغط العربى خاصة سلاح النفط والاستثمارات الخارجية ضد الدول ال
جاء الموقف المصرى ردا على فكرة تهجير الفلسطينيين حاسما حيث أعلنت القاهرة على المستوى الرسمى والشعبى رفضها
بعد أن وضعت الحرب أوزارها وعادت القوات الإسرائيلية البربرية إلى قواعدها داخل الأراضى المحتلة تلاحقها وصمات ا
يكتب
بين عبق التاريخ وقوة الحاضر وثوابت الضمير ورسوخ القيم ونبض المصريين اصطحب الرئيس عبدالفتاح السيسى ضيفه ا
.