منذ عقود لم يكن الفن فى مصر مجرد أغان تسمع أو مشاهد ترى. كان الفن هو المرآة الصافية التى يرى فيها العالم
عبدالحليم حافظ.. العندليب الأسمر جاء من أعماق ريف محافظة الشرقية ضعيف الأحوال والمحال وكان يملك موهبة فذة وصوت
بعد أن كان لدينا أدباء وكتاب وصحفيين ومثقفين يشهد لهم الجميع بعمق الفكر والثقافة وقدرتهم على نقل المعلومة الصح
بعيدا عن السياسة ومع اقتراب شم النسيم وأعياد الربيع وعيد الزعف واحتفالات الأخوة الأقباط فى مصر بطقوس جميلة
منذ أول مقال كتبه الأستاذ الكبير عباس محمود العقاد فى العدد الأول من جريدة روزاليوسف كان واضحا وحاسما وح
فى عهد سيتى الأول فرعون مصر الثانى من الأسرة التاسعة عشرة ابن رمسيس الأول والملكة سات رع.. وحسب بعض المؤرخين
العيد فى الإسلام له شعائر خاصة به ابتداء من يوم وقفة العيد خاصة فى اليوم الأول من يوم العيد.. باجتماع المسلمي
مع اقتراب انتهاء العام الدراسى واقتراب الطلاب من امتحان نهاية العام الكل يترقب امتحانات الثانوية العامة وماذا
فى مساء تتدلى فيه أرواح التاريخ من المشربيات وتعبر النسائم القديمة من بين شقوق الخشب المطعم جلس وجهان م
هنا فى قلب قاهرة المعز كتب التاريخ بحروف من نور عن عاصمة الثقافة العربية والإسلامية ما بين حى الدرب الأحمر و
يكتب
بحلول منتصف ليل الحادى والثلاثين من ديسمبر الجارى لن نسدل الستار على عام انقضى ونستقبل عاما جديدا كالمعتاد
.