تدخلت الدولة المصرية بكل ما لديها من مؤسسات مدنية وأمنية وعسكرية بنجاح لتحجيم انتشار فيروس كورونا، الذى انفجر
اللعب على [تشويه قانون الصحافة الجديد] أصبح له مدير فنى ولاعبون أساسيون واحتياطيون [بهدف] الرجوع إلى المشهد أو
عرف طارق شوقى وزير التربية والتعليم أن أقصر طريق لقلب الطالب وولى أمره هو نجاح ثانويته العامة ، وأن جملة {عدت
أن تكون عضوًا بمجلس النواب فهذا شرف وأمانة لا يقوى على حملها سوى الرجال المخلصين، وليس الإخلاص بالسمع والطاعة
تعرف وزيرة السياحة «رانيا المشاط» أن رأس مالها الاستقرار الأمنى والسياسى، وأن سمها القاتل تقارير تنشرعن تلوث م
اغتيال الأشخاص مقابل خلود ثوابت المجتمع وقيمه، والبقاء على حياة أسرية سليمة، أعتبره ضميرى الحى فى هذه المهنة!
الكثير منّا ربما لم يكن له نصيب من اسمه، فمثلا [سعيد] ربما لم يسعد فى حياته وضنك الحياة قد «نغص» عليه دنياه، و
ثلاثة مشاهد مؤذية فى سيناريو واحد -عرى إعلام السلام- سواء قرأتهم متصلين أو منفصلين، لكن فى الحقيقة أن المشاهد
استطاع مزورو الحقائق أن يضعوا مصلحة السجون المصرية [تفاحة] على مائدة السوشيال ميديا [تناولها] مستخدمو الفضاء و
دخل الإعلام دائرة الحزن عليه، بعدما انجر وراء تويتة مفبركة، وتداول كباره من الإعلاميين ومشاهيره من المواقع وال
يكتب
هل كان أمامى خيار آخر يسأل الرئيس السيسى مستنكرا واضعا مزيدا من اللبنات فى حصون الوعى المجتمعى بحقيقة ال
.