فى مثل هذا اليوم الثالث من يوليو عام 2013 وفى تمام التاسعة مساء كانت مصر على موعد مع لحظة فارقة فى تاريخها
لماذا هذا العدد الخاص الآن سؤال ربما يراود البعض وربما يذهب آخرون دون حاجة إلى تفكير إلى أنه احتفال بالذكرى
لا تخذلوا الإنسانية.. رسالة مصرية قوية بعثت بها القاهرة من منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة لدول العالم
الزمان: الحادية عشرة صباح الأحد الأول من يونيو الجارى.المكان: محطة وقود سيارات المجاورة ٧٠ بالحى السابع بمدينة
أطاع سيدنا إبراهيم الأمر ونادى فى الناس وسمع النداء فى الأصلاب كل من كتب الله له الاستطاعة ولذا يلبى الحجيج
فى ظل تنامى التحديات الإقليمية والدولية وتأثيراتها المباشرة وغير المباشرة على الأمن القومى المصرى تواصل مص
بخطى ثابتة تسير مصر على الطريق الصحيح نحو المستقبل تبنى الحاضر برؤية استراتيجية تؤسس بنية تحتية لنهضة تنموي
فى أرض كنعان يقف التاريخ ممشوق القوام يهتف فى زائريها أن تحسسوا الخطى عسى أن تطأ أقدامكم موضع قدم نبي أو شه
شتان بين ما رأيته فى بغداد بالأمس القريب وما رأيته نهاية عام 2011 وليس من سمع كمن رأى رأى العين.كانت بغداد ي
الحمد لله الذى خلقنا مصريين ولدنا ونشأنا فى وطن سماه الله فى قرآنه الكريم مصر وتعهدها بالأمن فقال تعالى:
يكتب
قدرة الردع والانتخابات البرلمانية والجبهة الداخلية وألاعيب الإرهابية أربع قضايا أتطرق إليها فى هذه السطور ق
.