عندما بدأت أكتب أولى كلمات هذا المقال وجدت نفسى لا أفكر كثيرا فى الحديث عن أمن مصر ووقع فى ذهنى وعد الله لنا و
فى لحظة قد ينتبه الإنسان لكثير مما كان يجهله كثيرا عن أخلاق وكرم بعض الشخصيات لكنه لا يشعر بذلك إلا عندما يرى
فى بعض الأوقات كنا نسمع أن الأزهر لم يعد له صوت مثلما كان فى الماضي، وظللنا نستمع لتك الجملة فى ظل عهد قريب لا
اعتاد الشعب المصرى على الاحتفاء بالرسل والأنبياء، فنسمع من قديم المقولة الشهيرة للمصريين : «محمد نبى وعيسى نبى
لاحظت كما لاحظ الكثيرون على مدار الاسبوع الماضى ذلك الجهد الكبير الذى يبذله الأزهر والافتاء المصرية فى مواجهة
تابع العالم خلال الأيام الماضية تلك الزيارة التى قام بها الإمام الأكبر د. أحمد الطيب شيخ الأزهر التى حملت العد
على الرغم من كم المشكلات التى تحيط العمل الدعوى للحفاظ على المساجد من الاستغلال أيا كان نوعه ولتحقيق انضباط
عند كتابة تلك السطور كنت قد شرعت فى كتابة نقدية عن الخطبة المكتوبة باعتبار أنها ستكون ملزمة بالنص وأنى الأمر س
شهدت مصر الاثنين الماضى انطلاق المؤتمر العالمى لدار الإفتاء برعاية الرئيس عبدالفتاح السيسى وبحضور شيخ الأزهر و
نعانى فى مجتمعنا اليوم من أزمة فهم حقيقية لا تتعلق وحسب بأمور السياسة والاقتصاد أو حتى الأمور الاجتماعية وإنما
يكتب
تحمل جولة الرئيس عبدالفتاح السيسى الخليجية التى بدأت بقطر واختتمت بالكويت أمس الأول الكثير من الرسائل والدلا
.