مع ظهور وباء كورونا وجدنا هناك من يتاجرون باسم الدين ابتغاء الشهرة أو دعما لتيار متشدد له أهداف خبيثة تستهدف
قد يتعجب البعض من قراءة عنوان المقال إلا أن المقصود هو لفت الانتباه إلى خطورة من يفسدون صومهم عبر وسائل التواص
فى كل عام تتجدد الفرحة بقدوم شهر الصوم وتتغير أحوال الناس، وتنصرف النفس إلى الطاعة من اول يوم من الشهر الكريم،
على الرغم من مناشدات الجهات المختصة فى الدولة، وإصدار عدد من القرارات التى من شأنها الحفاظ على أرواح المصريين
لا شك أن اليتم والذى يعنى من مات والده وهو صغير هو أقصى ما يمكن أن يمر به الإنسان فى صغره حيث يفقد الحصن والمر
على الرغم من انتشار الفزع العالمى من وباء فيروس كورونا المستجد، ووصول حالات الإصابة فى مصر إلى عدد يدعو ل
مع قدوم يوم 21 مارس واحتفال المصريين بيوم الأم، والذى يسمونه مجازا «عيد الأم» يتردد بين الناس فتاوى يطلقها من
لاشك أن إطلاق مشروع المائة عالم الذى أطلقته وزارة الأوقاف مع بداية عام 2020 يعد طفرة دعوية جديدة تضاف إلى
مع تزايد حدة التحديات التى تواجهها مصر على الصعيدين الإقليمى والدولى، تظهر قوة مؤسسات مصر الدينية لاسيما فى ال
على الرغم من كثرة الكتابات عن مصر ومكاناتها إلا ان مصر ستظل بلد لها خصوصية معينة، فذكرها فى القرآن الكريم ي
يكتب
تحمل جولة الرئيس عبدالفتاح السيسى الخليجية التى بدأت بقطر واختتمت بالكويت أمس الأول الكثير من الرسائل والدلا
.