تقول «لورنزا أنا مونتي» أستاذة تاريخ الفن بمعهد الفاتيكان «لم يكن من السهل تطويع اللون والدراما اليومية الحركي
هناك مقولة شهيرة من القرن الـ16 تقول: (إذا أردت رساما لحائط المذبح فعليك بالألماني)، حقيقة العديد من علماء الف
فى بعض الأحيان يكون الفن طاقة غالبة داخل الإنسان حتى أنه لا يستطيع أن يدفع نفسه لممارسة أى عمل غيره وقد يكون ا
هناك سببان رئيسيان يحفزاننى على الكتابة عن محمد الطراوى أحد علامات الفن التشكيلى فى مصر بل والوطن العربى أول ه
حينما يتخيل الفنان المرأة فإنه لا يتخيلها مثل باقى البشر فهو قد يتعدى الشفرات الأنثوية والعلامات الجسدية لي
(إن للفن سمة قد تناسب كثيرًا أممًا بعينها من حيث صفاتها الأثنولوجية أو حتى سماتها السيسيولوجية بمعنى أنه قد تج
إن التعامل مع المؤثرات البصرية الطبيعية باعتبارها هى الخلفية الممتدة عكس اتجاه المشهد البصرى وباعتبارها أيضا ه
على ما يبدو أن البؤس الذى عانته القرى الإنجليزية والساحل الاسكتلندى وبعض أجزاء أيرلندا قد أجج قرائح الفنانين ف
تعتبر مسألة الفن فى مجتمعات كثيرة مسألة تزيين وانتقاء لكنها فى بعض مراحلها المعروفة تعتبر ذات نزعة اقتصادية حي
لعل الكثير من متذوقى فن النحت يتساءلون دائما عن الفرق بن قطعة فنية شهيرة لنحات عبقرى مثل هنرى مور وبين قطعة حج
يكتب
الحمد لله الذى خلقنا مصريين ولدنا ونشأنا فى وطن سماه الله فى قرآنه الكريم مصر وتعهدها بالأمن فقال تعالى:
ساهمت التيسيرات التي منحهتا الدولة للمستثمرين بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس فى تحويلها إلى قبلة للاستثمارا