خاص لـ«روزاليوسف» من تبليسى وأبحرت بهم السفينة تشق عباب البحر فى رحلة بعيدة نحو بلاد الجزة الذهبية ، هناك ح
لعل الشهرة فى الفن ليست شيئا اعتباطيا ولا تعتمد فقط على إتقان الأساليب أو الموهبة فى تنفيذ العمل الفنى لكن الش
كجانب من تطور حركة الفن التشكيلى عالميًا علينا أن نستشف أن المحاولات التى كانت تقدم العمل الفنى على أنه جزء من
( من يستطيع أن يخلق من ريشته عالمًا تجول فيه العين يستطيع أن يحيل المتلقى لعالم جديد يسعده ويؤانسه أو يحرك فيه
خاص لـ«روزاليوسف» من سكوبيه أن تجمل المدينة وتدهن حوائطها ثم تضع فى كل ركن منها بعضا من التاريخ.. تمثال.. نص
(إذن ماذا تعنى الواقعية، الحقيقة أن الأساتذة الفرنسيين أخرجوا الفن من القصور وردهات الأكاديميات إلى الشارع فصو
لعل المدرسة الروسية فى الفن متعددة المشارب والمدارس بشكل يصعب معه تلخيص كل المذاهب والتحولات فى هذه المدرسة فك
لا تتوقف النبالة فى الفن إلا حينما يتوقف الشعور بحب الإنسانية ولا تتوقف اليد التى ترسم عن زرع الرمز إلا حينما
إن لم تكن باريسيا فإن بعضا منك يسكن باريس أو بعضا منك بالفعل ينتمى لباريس، هكذا كان يتحدث دائما السيد «رونو» أ
لم يعد هناك شك فى أن المصادفات هى التى تصنع الأشياء الكبيرة فكم من أثر ضخم ومهم اكتشف بالمصادفة وكم من فنان سق
يكتب
الحمد لله الذى خلقنا مصريين ولدنا ونشأنا فى وطن سماه الله فى قرآنه الكريم مصر وتعهدها بالأمن فقال تعالى:
ساهمت التيسيرات التي منحهتا الدولة للمستثمرين بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس فى تحويلها إلى قبلة للاستثمارا