الحركة والسكون علة الوجود.. الحركة والسكون خيوط الحوار الفلسفى ومن ثم الدرامى والأدائى.. لذا قد ترى أحيانا فى
لو أن رجلًا خرج من عمق روما ورسم مجموعة من الخطوط الخالية من أى معنى أو أى إيحاء وادعى بعد ذلك أنه فنان ملهم ل
«إن أى فن لم يولد من رحم الألم يموت بالسكتة».. هذه ليست حكمة قديمة ولا مجرد فرضية جدلية لكننا نستطيع أن نعتبره
على الرغم من أننى كنت أنظر دائمًا له على أنه فنان بين عدة أهواء وعدة ألوان إلا أننى كنت أحترمه وأبجلة ولا أرى
لعل رصد حركة التطوير فى الفن عامة والفن التشكيلى خاصة لا تقتصر على معالجة التاريخ الفنى والسير الذاتية من وجهة
كتبت مارى جوديث دور مشكين الناقدة فى مجلة فيلادلفيا عام ١٩٥٩ «رحل أمس فى مشهد تراجيدى أضاف عليه تراجيدية حقيقي
يقول عنها الكاتب الإيطالى الكبير إيتالو كاليفينو (منها يأتى الفن والنغم والفكر منها يأتى كل عظماء إيطاليا.. عل
من المؤكد أن للفنون قاعدة مهمة من ناحية الفكرة الفلسفية وخاصة الفن التشكيلى بكل أنواعه وهذه القاعدة الفلسفية ت
تعتبر الأطروحات الحقيقية التي تتناول تاريخ مدارس ومذاهب الفن التشكيلي الحديث والتي قد نطلق عليها دراسات جادة ت
لا تتوقف النبالة فى الفن إلا حينما يتوقف الشعور بحب الإنسانية ولا تتوقف اليد التى ترسم عن زرع الرمز إلا حينما
يكتب
شاء الله أن يكون موقع مصر الجغرافى وسط إقليم بالغ الأهمية الجيوسياسية ما جعلها على مدار التاريخ محط أنظار ا
.