لن يدهش الكثيرين أن تمر ذكرى وفاة أحد أعمدة الثقافة المصرية د.لويس عوض دون أن يكون هناك أدنى احتفاء بذكراه، وه
كان البعض يتساءل فى عدة مناسبات فنية عن قضية شديدة الأهمية وهى هل من الممكن لأى فنان فى عصر ما أن يستنسخ جمالي
فى العاشر من سبتمبر الماضى مر عامان على رحيل البروفيسير إيهاب حسن هذا العالم والمفكر والذى نكست من أجل رحيله
حينما تسقط قناعتنا بالأسماء الرنانة والأساطير الثقافية التى حيكت على مدار نصف قرن ونيف، سوف تنفسح أمامنا الآفا
الكثير يؤمن أن الفن التشكيلى جزء من المتعة البصرية والرفاهية الحسية رفاهية تشترك معظم الحواس فى الإحساس بها بد
«سوء الفهم».. هو ذلك السلاح الذى نستطيع أن نذبح به جمال الأشياء ونحن واثقون أننا نفعل الصواب.. كأن نعتقد مثلا
(لم أدرك يوما أن هذه العيون التى فارقتها فى الأستانة هى التى سوف تطاردنى دوما فى مقاهى الشبك فى دمشق وبين مقاب
فى وقت العصر أحب كثيرا أن أتسكع على ضفاف السين، على الضفة الموازية لطريق ريفولي، أى من ناحية اللوفر وعلى هذه ا
«أنا يا مخاليس لا أعرف لى عشقا ولا وطنا إلا السلام فى الكون، الدكتاتوريون يقتلون السلام ويقودون العالم لبحار ا
لا نستطيع وصف المدرسين بأنهم عديمو الموهبة أو متحجرون فأحيانًا يأتى الانتماء لمدرسة ما نتيجة للاقتناع الكامل و
يكتب
الحمد لله الذى خلقنا مصريين ولدنا ونشأنا فى وطن سماه الله فى قرآنه الكريم مصر وتعهدها بالأمن فقال تعالى:
ساهمت التيسيرات التي منحهتا الدولة للمستثمرين بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس فى تحويلها إلى قبلة للاستثمارا