أيام قليلة وتستقبل مصر حدثا تاريخيا عظيما لم تشهده منذ أكثر من ألف عام بانتقال مركز الحكم من القاهرة إلى
الصحة من أعظم النعم الربانية لا يدرك فضلها إلا من فقدها وذاق مرارة المرض فإذا كنت معافى فى بدنك فاحمد الله
الدروس الخصوصية جريمة مكتملة الأركان تهدد المجتمع.. تعددت أسبابها وتنوعت دوافعها والمتورطون فيها كثيرون ومعل
الوقائع المؤسفة التى شهدتها المدارس فى بداية العام الدراسى تؤكد بما لا يدع مجالا للشك أننا مازلنا نعيش واقع
عندما يذهب كل منا إلى قريته فى المناسبات الاجتماعية ينتابنا شعور بالراحة النفسية والسكينة والطمأنينة حيث تجا
سقوط عصابة الآثار الكبرى التى يتزعمها نائب الجن والعفاريت ويمولها رجل أعمال شهير بعد أيام قليلة من الكشف عن
30 يونيو ليست مجرد ثورة على جماعة إرهابية بل هى دستور حياة لمستقبل الإنسانية أضاءت المستقبل بشمس الحرية وال
بشهادة زعماء وقادة العالم صارت التجربة المصرية فى التنمية الشاملة ملهمة لكثير من دول العالم فالإنجازات التى
أعاهد الله وأعاهدكم أن أكون شريفا أمينا مخلصا نزيها عادلا وأن أظل مخلصا فى عملى مقاتلا من أجلكم وبكم لتظل
لم تعد مدينة الشيخ زايد حلما وملاذا للباحثين عن السكينة والراحة النفسية والهدوء فالمدينة فقدت بريقها وطبي
يكتب
الحمد لله الذى خلقنا مصريين ولدنا ونشأنا فى وطن سماه الله فى قرآنه الكريم مصر وتعهدها بالأمن فقال تعالى:
ساهمت التيسيرات التي منحهتا الدولة للمستثمرين بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس فى تحويلها إلى قبلة للاستثمارا