المتابع لمنافسات منتخبنا الوطنى فى بطولة العالم لكرة القدم يستطيع تلمس جملة من الملاحظات الأساسية بعيدًا عن ال
ما بين 30 يونيو و3 يوليو 48 ساعة مصيرية كانت بحق كفيلة برسم مسار المنطقة العربية كلها وليس فقط حسم مصير مصر ب
يظن البعض فى المناسبة الخامسة لثورة 30 يونيو أن الخلاف حول بعض السياسات كفيل بتفجير الأوضاع وإطاحة الثورة وإسق
فى يقينى أن ملف حقوق الإنسان سيظل سيفا مسلطا فى مواجهتنا لسنوات طويلة مستقبلا خصوصا بعد أن استقرت حفنة من المن
اليوم أو ربما غدًا على أكثر تقدير سيطرح البرلمان قانون تنظيم الصحافة والإعلام للمداولة النهائية وإصدار قراره ب
ما انتهت له عملية تحريات الشرطة فى قضية مقتل 3 أطفال تم العثور على جثثهم أسفل كوبرى المريوطية محترقة يؤكد أننا
يقولون فى السياسة إن الانطباع أهم من القرار، بمعنى أن الأهم من القرار هوالانطباع الذى يتكون عند الناس، وفى الف
الرجوع إلى الحق فضيلة، مبدأ عادل لكل الأطراف، أن تخطئ طبيعيًا، أن تصر على الخطأ غلط، أن تعود عن الخطأ وتعترف و
ستظل ثورة 23 يوليو تحمل لقب الثورة الأم إلى يوم الدين، ولن ينجح أى تطور فى زحزحتها عن لقبها التاريخى الذى أسست
صمت دولى مريب اجتاح العالم، ولم يصدر تعليق واحد على أبشع تشريع بشرى فى التاريخ أطلقه «الكنيست» الإسرائيلى، تجا
يكتب
ما أشبه الليلة بالبارحة ففى ظل تحديات جيوسياسية عالمية تتعاظم فى صراع إعادة رسم خريطة النفوذ والتموضع وإقلي
.