بلا مقدمات.. أطرح سؤالاً على شريحة فى المجتمع المصرى من المناوئين لمسيرة مصر فى طريق الإصلاح والتقدم؛ واستخدام
فى «مجمرة «الحياة داخل الواقع المصرى على مدى سنوات .. توهَّجت جذوة هذا الصحافى الشهير بـ «صاحب القلم الرصاص :
نقيضان يحيطان بنا أينما ولَّينا وجوهنا، لاتخلو الحياة من أيهما وموضعهما السلوك البشري، بهما نطلق أحكامنا التقي
«لا يتردد إنسان له عقل وبصيرة من الوقوف خلف جنود مصر فى كل مرة حملوا فيها السلاح؛ للذود عنها ضد عدو أجنبى أو د
فى خضم الصراع العالمى بين أباطرة السلاح والعتاد؛ ومالكى ترسانات أسلحة الدمار الشامل والأسلحة الكيميائية والبيو
ما أجمل التصالح مع النفس بقناعة داخلية من الأعماق؛ فتلك المصالحة هى الباب الملكى للولوج إلى عالم هدوء السريرة
إن الإرهاب كلمة مطاطة لا تعريف حقيقى لهذا المصطلح يتفق عليه واضعوه، وواقع الأمر أنه يأخذ معناه بحسب مايسببه م
افتتاح معهد يُعنى بفنون الطفل المصرى ويعد كوادر متخصصة فى كافة فنونه؛ خطوة على الطريق طالما تمنيناها حقيقة ملم
يبدو أنه لا مفر من مجاراة لغة العصر ومستحدثاتها شئنا أم أبينا! ففى كل صباحٍ جديد يخرج علينا أهل الفكر والسياسة
فى اللحظات الفارقة فى تاريخ الأمم العتيدة، صانعة الحضارات وصاحبة الأصالة قديمًا وحديثًا، تكشف معادن البشر على
يكتب
ما بين العلمين ورفح المصرية شهد الأسبوع الجارى تحركات بالغة الأهمية فى لحظة مفصلية من عمر القضية الفلس