لا أحد يستطيع أن ينكر أو ينسى فضل الأوطان على قاطنيها وقد كان صوغ إيليا أبوماضى لكلمات بليغة على بساطتها في
مما لاشك فيه أن هناك بونا شاسعا يفرق الدين عن السياسة فهما نقيضان بمعنى ان: الدين .. خلق عظيم والسياسة .. خد
من يحبها منا يتمنى لها السلامة فى كل حين حتى وقت السلم فما بالنا بوقت تحدق المخاطر فيه بمصرنا الحبيبة من كل
لو كان الفقر رجلا لقتلته والقتل مباح هنا وليس من الكبائر إذا كان قرين الحرمان والذل.. وهناك مقولة أخرى شائعة ت
سيهل علينا عيد الأضحى المبارك وسيظل رجال الشرطة والقوات المسلحة يمارسون عملهم فى توفير الأمن والحماية لمواطنى
لماذا اختار الرئيس عبدالفتاح السيسى كلمة الحنو حين وجه حديث الطمأنة إلى المصريين فى وقت عصيب قائلا: إن هذا
إذا كانت القبائل العربية من قديم الزمان ومنذ أيام الجاهلية الأولى قد عشقت الفروسية والشجاعة والتغنى بهما عن ط
من عاداتنا وأعرافنا وتقاليدنا فى المجتمعات المصرية ـ وربما العربية أيضا ـ أن نقوم بترديد بعض المعانى اللفظية
فى الوقت الذى تواجه فيه البشرية هذا الاجتياح المدمر لحرب الفيروسات التى اتضح أنها بدأت بغية استهداف الاقتصاد ا
يجب أن نعترف أننا لم نعط اهتماما واجبا وكافيا لصرخة الأديب الروائى الكبير/يحيى حقى فى روايته التى تعد بم
يكتب
فضل الله بنى آدم على كثير من مخلوقاته بنعمة العقل الذى يحبس الإنسان عن الوقوع فى المهالك أو ارتكاب الشرور و
أسامر الحو