لم يكن 7 يوليو 2017 يوما مثل أى يوم فقد شهدت مصر فيه ملحمة للفداء وحب الوطن والشوق إلى الشهادة فى مواجهة إر
ظاهرة جديدة وغريبة على المجتمع المصرىانتشرت فى الشهور الماضية على قنوات التليفزيون وعلى السوشيال ميديا بطريقة
السينما فن جميل فإلى جانب أنه يكتب التاريخ ويوثق الواقع فإنه يتنبأ بما هو قادم بل يحذر منه ويحاول إصلاح أخطا
فى مساء مشحون بالأمل والقلق على مستقبل الوطن خرجت الإرادة الشعبية المصرية تتصدى لمشروع كان يعد على نار هادئة
الفن والثقافة والوعى حائط الصد أمام التطرف والتشدد وعندما يتراجع دور الفن تظهر دائما مشكلات عديدة بتلك ا
وجدت وزارة الخارجية المصرية نفسها على مفترق طرق حاسم عقب ثورة 30 يونيو 2013 لم يكن التحدى فقط فى تبرير التحو
كشف د.محمود أباظة رئيس حزب الوفد الأسبق فى الجزء الثانى من حواره لـروزاليوسف تفاصيل اختراق الإخوان للأحزاب
لو لم يكن من مآثر ٣٠ يونيه إلا القضاء على جماعة الإرهاب لكفاها ذلك فخرا ولو لم يكن لها من إنجاز سوى القضاء ع
ليس بالكلام وحده تموت الفتنة ولا بالنفى وحده يختفى الإرهاب المعروف باسم الإخوان الذين حولوا مصر إلى ساحة قتال
أولى فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى منذ اليوم الأول لتوليه مقاليد الحكم فى مصر الأهمية للعلاقات المصرية الإفر
يكتب
ما أشبه الليلة بالبارحة ففى ظل تحديات جيوسياسية عالمية تتعاظم فى صراع إعادة رسم خريطة النفوذ والتموضع وإقلي
.