بقرار اللجنة العليا للانتخابات إغلاق أبوابها أمام الراغبين للترشح للاستحقاق الرئاسى، تكون مصر قد خطت خطوة جديد
فى الأفراح الشعبية، يظهر شاب يرتدى ملابس ذات ألوان مبهرة، يخترق صوته حاجز الأضواء الخافتة، والموسيقى الصاخبة،
العالم يقف منبهرا أمام بطولات وتضحيات أبطال قواتنا المسلحة وشرطتنا المدنية، فهم رجال يحبون الموت كحبهم للحياة،
بإنسانيته وبساطته وشجاعته التى اعتاد عليها المصريون والعالم، تخلى الرئيس عبدالفتاح السيسى عن رسميات القادة وال
بشجاعة وجسارة الأبطال.. تصدر المقاتل.. القائد والزعيم عبد الفتاح السيسى الصفوف الأولى فى ميدان المعارك.. معركة
ارتدى الإخوان جميع الأقنعة الزائفة، وجلسوا على كل الموائد، وتحالفوا مع كل قوى الشر فى العالم، لإسقاط مصر وتفكي
لا يستطيع أحد أن يزايد على عبقرية الرئيس الراحل أنور السادات، فكان دائما سابقًا لعصره، فبعد مرور 47 عامًا على
مصر بتاريخها وحضارتها ستظل عظيمة بأبنائها، عصية على أعدائها، وعلى كل خائن خطط وتآمر على استهداف حاضرها ومستقبل
ساعات قليلة ونحتفل باكتمال العرس الديمقراطى، بعد ملحمة وطنية جديدة جسدها المصريون الذين احتشدوا فى طوابير طويل
يكتب
الحمد لله الذى خلقنا مصريين ولدنا ونشأنا فى وطن سماه الله فى قرآنه الكريم مصر وتعهدها بالأمن فقال تعالى:
ساهمت التيسيرات التي منحهتا الدولة للمستثمرين بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس فى تحويلها إلى قبلة للاستثمارا