رئاسة مصر للاتحاد الإفريقى بعد مخاض التجميد والأزمة السياسية بعد ثورة ٣٠ يونيه فارقة. ليست كأى رئاسة ولا أى أد
لم تكن أحداث ٢٥ يناير ٢٠١١ الشهيرة إلا نتيجة «التنمر ضد الدولة». تنمر طال لعقود أدى إلى حافة الهاوية فى تلك ا
لم يقف الإخوان عن حق أمام مشهد هروب قياداتهم الفاضح من اعتصام رابعة المسلح. ولم تشرد عقولهم تتأمل تلك المشاهد
الفضائحية التنظيمية التى بدت سوءتها للإخوان من الإخوان أنفسهم فى المنفى التركى تستحق التحليل والرصد. تحليل ور
عمليات بناء المساجد وإدارتها من الداخل وثقافة التعامل معها فى مصر تستحق الوقوف أمامها طويلًا. هدر الطاقة بداخل
من حين لآخر يُبتلى المجتمع المصرى بظواهر عجيبة وغريبة تزيد الأمور سوءًا من بعد سوء. ابتليت الشوارع بالتوك توك
لا يزال السيد حسن نصرالله صغيرًا. لم يغادر بعد سن المراهقة. يراهق سياسيًا ونفسيًا. لديه عوار داخلى ولا يعرف حد
رحيل مبارك المفاجئ أُسقط فى يد المعارضة. لم يكن لديهم كتاب «فقه الدولة». كان لديهم كتاب «فقه الفوضى». حملوا ال
للموت حرمة. واختيار العقائد فى الحياة قبل الوصول لمحطة الموت حرمة. فى مصر انتهك تنظيم الإخوان وجماعات الإسلام
تطل الولايات المتحدة الأمريكية بثقلها علينا من حين لآخر. فى السلب والإيجاب. لا يغيب زمهرير شمسها عن الشرق الأ
يكتب
ما أشبه الليلة بالبارحة ففى ظل تحديات جيوسياسية عالمية تتعاظم فى صراع إعادة رسم خريطة النفوذ والتموضع وإقلي
.