نتحدث هنا عن «أحمد يايلا» قائد الشرطة التركية المستقيل، فى محاورة مع جريدة «انفستيجيتف جورناليست». الرجل كشف ع
لم تعرف مصر اجتماع كل هذه المخاطر جملة واحدة فى تاريخها الغائر فى جسد الدنيا بقدر هذه الأيام. لا تكاد تقلع طا
تتشابه أحوال الدولة المصرية فى هذه اللحظات من عمرها الفارق مع أحوال «دولة المدينة» فى غزوة الخندق والتى كانت ف
أثناء جلوسى صباحا فى مكتبى أتصفح الجرائد ممسكا سيجارتى بينما فنجان القهوة لا زال ملتهبا لدرجة أجبرتنى على تأجي
إذن التجربة تقول إننا كنّا أمام عملية خيانة عقائدية اتخذت من معتقد دينى مريض منطقًا مغلوطًا لإيجاد مبرر أخلاقى
قبل سنوات طويلة وذات ليلة من ليالى التحرش الدينى بالهوية المصرية كتبت إحدى الصحف الدينية المتطرفة عنوانًا مثير
مسلسل «ممالك النار» فكرة تعدت العظمة الفنية والأداء العالمى للدراما التاريخية العربية إلى عظمة عودة الوعى للشع
لن تجد أكذب من «الإسلاميين» ولا يكذب أحد مثلهم. أقول الإسلاميين وليس المسلمين. الفارق كبير! أفواههم فوهات مداف
يثير الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب الزوابع من حين لآخر. تارة لصالح جماعات الإسلام السياسى التى تتاجر بالأزه
لم يشغلنى موقف موقع مدى مصر القانونى الذى لا ترخيص له ومن ثم تعاملت معه السلطات المصرية وفق القانون العام الذى
يكتب
فى مثل هذا اليوم الثالث من يوليو عام 2013 وفى تمام التاسعة مساء كانت مصر على موعد مع لحظة فارقة فى تاريخها
.