ستظل مصر قوية، عصية على أعدائها، فى رباط إلى يوم الدين بوحدة وتماسك «شبابها.. رجالها ونسائها.. أطفالها وشيوخها
تتلون مثل الحرباء، وتلدغ كالحية، إذا قطعت رأسها، حاصرتك بذيلها المسموم.. دويلة العار والمؤامرات المشبوهة.. تس
مشهدان مأساويان.. فى فترة زمنية وجيزة، توقفت أمامهما كثيرا، كشفا أخطر الآفات التى تعانى منها مجتمعاتنا.. «الع
من حقنا أن نفتخر بمصر، مهد الحضارات الإنسانية، ونقطة تلاقى قارات العالم.. مصر التى أضاءت أركان المعمورة بنور ا
رؤية جديدة.. فكر إبداعى غير تقليدى.. إرادة قوية.. ثورة إدارية وخدمية أحدثها اللواء دكتور راضى عبدالمعطى فى جها
إذا عدنا بالزمن إلى ما قبل ميلاد السيد المسيح، كان القدماء يدركون خطورة جرائم «النصب والاحتيال والابتزاز» على
فى العام الجديد، الذى هبت نسماته قبل ساعات، ينتظر المصريون آمالا وطموحات كبيرة، فمصر تستمر فى ريادتها وتقدمها
ليست مفاجأة، نجاح حراس الوطن فى ضبط اثنين من الذئاب المنفردة لتنظيم داعش الإرهابى، قبل دخولهما مصر فى توقيت مت
25 يناير.. سيظل دائما وأبدا يوما خالدا فى ذاكرة الوطن، عيدا وطنيا يجمع طوائف الشعب المصرى بكافة فئاته واتجاهات
لا مكان فى مصر للخونة الفوضويين، ولا المدونين المحرضين، أو نشطاء السبوبة المتآمرين على أمن واستقرار الأوطان، ا
يكتب
الحمد لله الذى خلقنا مصريين ولدنا ونشأنا فى وطن سماه الله فى قرآنه الكريم مصر وتعهدها بالأمن فقال تعالى:
ساهمت التيسيرات التي منحهتا الدولة للمستثمرين بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس فى تحويلها إلى قبلة للاستثمارا