« إن فاتك الميرى اتمرغ فى ترابه».. مثل شعبى قديم، يعود إلى العصر الرومانى فى زمن احتلال الإسكندر الأكبر لمصر،
بموافقة أغلبية أعضاء مجلس النواب، على مبدأ تعديل بعض مواد الدستور، اتسعت دائرة الجدل حول جدوى تلك التعديلات، و
على قدر العمل والإخلاص لله والوطن، يأتى نجاح قائد وزعيم التف حوله شعبه، ونال احترام وتقدير شعوب وقادة العالم..
مثلما قامت جماعة الإخوان على أكذوبة مؤسسها حسن البنا، لم يعد للجماعة الإرهابية وجود على الأرض بعد 90 عاما من ن
«بروتوكولات شيطانية»، وضعها كهنة الصهيونية العالمية قبل 118 عامًا، وتسير وفق مخطط تم وضعه سلفا، بعدما صار مسرح
جرائمه فى حق المجتمع، جعلت منه « وباء» قاتلا، دمر ما تبقى من قيم الأمة، وقوتها الناعمة، فقد أفسد محمد رمضان ال
هدم ثوابت الأمة الدينية والوطنية، وتغييب الوعى العام، مؤامرة لم تعد مقصورة على الإرهابيين المتاجرين بالدين، وا
على أرض مصر، كتب التاريخ حكاية شعب، قدم أعظم ملحمة فى حب الوطن.. «شعب»، احترف إبهار العالم، فنال احترام شعوب
من أرض سيناء.. معبر الأنبياء، ومكان التجلى الأعظم.. يكتب المصريون تاريخا جديدا، ويسطرون بسواعد الأبطال ودماء ا
كل الشواهد تؤكد أن المنطقة على أعتاب يوم القيامة، وأبواب جهنم التى تلتهم الأخضر واليابس.. فطبول الحرب يعلو صدا
يكتب
الحمد لله الذى خلقنا مصريين ولدنا ونشأنا فى وطن سماه الله فى قرآنه الكريم مصر وتعهدها بالأمن فقال تعالى:
ساهمت التيسيرات التي منحهتا الدولة للمستثمرين بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس فى تحويلها إلى قبلة للاستثمارا