«ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه ويقولون يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها
كعادتها دائما، ستظل مصر بشبابها العاشق لتراب الوطن، دولة استثنائية، قادرة على «إبهار العالم بمعالمها الأثرية ا
أنا واحد من بين ملايين المصريين الذين يفتخرون بالدقهلية، التى أنجبت علماء ومفكرين وسياسيين ومثقفين وأدباء وفنا
أشعر بالحسرة والألم مثل ملايين المصريين، عندما أجد الشوارع والميادين فى «العرس الرياضى الإفريقى» لم تعد تتزين
غمرتنى سعادة بالغة من حالة الفرح والسعادة التى عمت شوارع مصر، بعد إعلان نتائج الثانوية «العامة والأزهرية»، فال
سبعة وستون عاما مرت على ثورة 23 يوليو، جيل كامل لم يكن شاهدا على أحداثها، ورغم ذلك فإن ذكراها خالدة فى عقول و
الجريمة الإرهابية البشعة التى نفذتها حركة حسم، الذراع العسكرية لجماعة الإخوان الإرهابية، أمام معهد الأورام، وس
ستظل مصر رايتها مرفوعة فى جميع المحافل الدولية، وإنجازاتها مثار حديث واهتمام العالم، بفضل سواعد أبنائها، وعزيم
لا يختلف اثنان على أن العلمين الجديدة بواجهتها البحرية الممتدة 14 كيلو مترا على ساحل البحر المتوسط، وروعة وعبق
بشهادة مزورة من طبيب معدوم الضمير، أو مستشفى سيئ السمعة، ترتكب جرائم مرعبة، تسيل فيها دماء أبرياء، ثم سرعان ما
يكتب
الحمد لله الذى خلقنا مصريين ولدنا ونشأنا فى وطن سماه الله فى قرآنه الكريم مصر وتعهدها بالأمن فقال تعالى:
ساهمت التيسيرات التي منحهتا الدولة للمستثمرين بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس فى تحويلها إلى قبلة للاستثمارا