قبل أيام حلت مناسبة عزيزة على القلب هى مئوية تأسيس بنك مصر، مرور 100 عام على تأسيس أول بنك وطنى فى البلاد، وهى
وكأن الله عز وجل، فى حاجة لكى يسمع دعاء عبيده، أن يخرج هؤلاء ليهتفون ويهللون فى الشوارع والطرقات، وكأن الله ال
فى كل المعارك يتحول المصريون إلى جنود، البعض على خط المواجهة وهم المقاتلون، والبعض على الخطوط الخلفية والداخلي
عدنا مرة ثانية لأكاذيب الصحافة الغربية، التى لا تنفك تبحث عن أى أزمة أو مشكلة، لتدس أنفها، وتنشر وتروج لأكاذيب
أجد نفسى مضطرا لإعادة كتابة بعض المعانى، التى وردت فى مواقف سابقة، خصوصا قدرة الدولة على التعامل مع الأزمات ال
النقد وحده لا يبنى دولة ولا يحل أزمة، وإنما يساعد فى تعميق الأزمة وتكريسها، ولا يؤدى إلا إلى تعقيد الأمور، لكن
إن تمتلك رأيا فى مختلف القضايا والموضوعات، فهذا حقك، بل هو واجبك، تجاه وطنك ومجتمعك وأهلك وناسك، لكن أن تسخر م
بعيدا عن وجود فيروس كورونا فى مصر من عدمه، وبعيدا عن انتشاره او محدوديته، وبعيدا عن فاعلية اجراءات الحكومة فى
مسيرة أبناء الوطن الذين سقطوا دفاعا عن أرضه وعرضه، طويلة وممتدة لمئات السنين، فهذا الوطن، لم يتوقف عبر كل العص
من الصعب للغاية اختزال الحديث عن المرأة المصرية لمناسبة محددة أو لحدث محدد، وذلك لأنها لعبت أدوارا متعددة ومتن
يكتب
التاريخ كما المحيط تتلاطم أمواج أحداثه وحوادثه يحتضن كنوز الخبرات خلاصة البدايات والمآلات شاهد عدل لا يعرف
كاريكاتير