«القماشة» السياسية لدولة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى عريضة للغاية لكثرة ما تحتويه من تفاصيل متعددة وسياسات
هل سيقرر السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى فى مطلع ولايته الثانية الاكتفاء بما تم فى اتفاق صندوق النقد الدولى والت
فى اليومين الماضيين عرضنا التحديات الجسام التى واجهتها دولة الرئيس بسبب تداعيات أحداث يناير 2011 و بعد إسقاط ح
بإعلان السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى ترشحه لولاية رئاسية ثانية دخلت الانتخابات مرحلة الجد إذ إنه الأول بين ال
سيظل يوم 25 يناير محفورا فى ذاكرة الأمة المصرية وجزءًا من ضميرها ووجدانها الوطنى شاهدا على كفاح المصريين وتماس
يحق للسيد الرئيس عبد الفتاح السيسى أن يغضب حين يرى مطالبات الناس تنحصر فى السؤال عن زيادة دخولهم المالية فقط،
أن يخرج علينا وكيل البرلمان النائب سليمان وهدان بتصريحات تنتقد قرارًا تنظيميًا للمجلس صادرًاعن رئاسته، فهناك ب
مرور سبع سنوات على حدث مهم مثل يناير 2011 لا يكفى للحكم على الملف كون الكثيرين ما زالوا صامتين حتى الآن خصوصا
حين كتبت سلسلة مقالات «مخطط الإساءة للانتخابات الرئاسية» قبل الانتخابات بوقت كاف لم يكن الغرض الترويج «لمؤامرة
فى متابعتى لوقائع الانتخابات تذكرت النائب الراحل أحمد طه عام 1990 حينما قرر الترشح على رئاسة البرلمان فى مواجه
يكتب
بين عشية وضحاها وقعت سيناء فريسة فى يد المحتل الغاصب فى الخامس من يونيو 1967 سرعان ما تستفيق قبائل سيناء من
.