يومان خشيت فيهما على مصيرى ومصير أولادى وأسرتى ومصر. يوم إعلان محمد مرسى رئيسًا للبلاد. ويوم ارتكاب جريمة مذبح
ماذا لو لم تنتصر ثورة يونيو وبقى التيار الدينى فى الحكم. الإجابة فى العراق وليبيا واليمن والصومال وأخيرا سوريا
السلفيون. جيش احتياط تنظيم الإخوان. وجنود احتلال فكر الوسطية المصرية. الاعتداء الحقيقى على سيادة مصر الفكرية.
ذات يوم. وقف داعية سلفى شهير يدعى محمد حسان. قال فينا قولا عظيما. كان يتحدث بين جموع سلفية هادرة. قال: لاحت فى
لم تعرف الدولة المصرية خطرًا أكبر من خطر وجود جماعات إسلامية وفى القلب منها ذلك التيار السلفى. السلفيون كانوا
السلفيون والتيارات الدينية أهل فتنة وشقاق فى أى مجتمع. يتميزون على الناس. يرتدون زيا معينا. جلابيب ولحى ونقاب.
قوض التيار الدينى مصر. صار حجر عثرة حقيقية أمام تقدمها علميًا وإنسانيًا. أضحى فزاعة مرعبة لكل نظام سياسى. أجبر
كنا نعتقد أن صدور قانون البناء الموحد يقضى على عشوائية بناء المساجد والأزمات التى تخلفها عمليات بناء الكنائس خ
أضحى السيد مرتضى منصور ظاهرة حقيقية. تستحق الرصد والتحليل. يشتبك مع ثلاثة تخصصات خطيرة. يؤثر فيها بالتوازى تأث
قبل يومين. ومن خلف ظهر الدولة. رتب مرتضى منصور للسفر مع مجموعة من السادة النواب إلى إحدى الدول. كان الهدف هو
يكتب
موسوعة الشهداء مشروع مصرى قومى أعتقد أننا فى أمس الحاجة إليه لإنعاش ذاكرة أجيال الوطن المعاصرة والمتعاقبة
.