ارتكب السيد مرتضى منصور خلال الساعات القليلة الماضية جرائم لن تسقط بالتقادم والنسيان. حساب منصور صار واجبًا. ش
فقد مرتضى منصور البوصلة الوطنية فى الإدارة والتحرك. صار مناوئا. وصار مشروعا شخصيا بامتياز. تضخم إلى حد الانفلا
لدى قراءات لا بأس بها فى دراسات تيار الإسلام السياسى. مراقب عن كثب. ولدى قراءات متأنية فى تاريخه. قرأت العديد
الإخوان ديانة. وكذلك جماعات الإسلام السياسى. الخروج أو التخارج منها ليس بالأمر الذى رأيناه طوال السنوات الماضي
يخبرنى الصديق أحمد باشا عن سؤال الكثيرين عمن يكتب رشدى أباظة. نضحك يوميا عن كم التأويل والتفسير والاستنتاج. ا
هل يعقل امتلاك صحفى متواضع اجتماعيًا ثروة عقارية تتخطى ١٠٠ مليون جنيه بقليل إضافة إلى قصرين بالشيخ زايد والتجم
هل ناضل نجوم «الصحافة والإعلام» عن حق فى استرداد الدولة من نظام مرسى بعد أن سلموها قسرًا إلى تنظيم الإخوان عقب
مسئول رفيع التقى ثلة وفيرة من الصحفيين والإعلاميين عقب نجاح ثورة يونيو. لم يتكرر اللقاء ثانية. ضم اللقاء محام
مالك قنوات فضائية أنشئت بعد ثورة يناير. توسط له مذيع وكاتب صحفى ورئيس تحرير حالى بعد البث بأيام للقاء قيادات
علاقة العديد من رموز الصحافة والإعلام بقوى الفوضى الإيثارية وعلى رأسها الإخوان جادة ومشتبكة وحقيقية. منذ عام ٢
يكتب
موسوعة الشهداء مشروع مصرى قومى أعتقد أننا فى أمس الحاجة إليه لإنعاش ذاكرة أجيال الوطن المعاصرة والمتعاقبة
.