اثنان سبب رئيس فى أزمة مصر وتأخرها. السلطة ورجال الدين. السلطة بسوء الإدارة والتخطيط والفشل المتعاقب حتى وصلت
لم أكن أقصد رجال الدين الإسلامى فقط فى توجيه مقالى أمس عن مسئولية ذيوع ثقافة زيادة النسل فى مصر حتى صارت كارثة
المسلمون يحتلون المرتبة الثانية فى تعداد سكان الكرة الأرضية. لكنهم يحتلون المرتبة الأخيرة فى كل شىء إلا قليلًا
عام ١٩٨٧ هاجمت صحيفة عقيدتى القومية الحكومية الدكتور فرج فودة . قالت إنه علمانى مرتد. لقى حتفه بعدها شهيدًا ب
التغيير العنيف الذى قامت به أحداث يناير ٢٠١١ قلب المجتمع المصرى رأسا على عقب. من رأس السلطة مرورا بالسلطة وباط
فاجأنى استخدام معلق مباراة مصر وتونس قبل يومين تعليقًا مقطوعًا من أغنية المطرب الشعبى حمو بيكا. رب الكون ميزنا
المسلمون فى ظنى لم يعرفوا الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. شوهه النقل والعقل السياسى. لولا القلوب المحبة لقضى ه
نكأ الرئيس السيسي أمس جرحًا غائرًا. من الذي أساء للإسلام . لماذا لم نعرف الرسول محمد صلى الله عليه وسلم حق معر
كيف مات الرسول متممًا الرسالة السماوية الأخيرة فى الأرض يأتى بعدها تفسيرات جهنمية لدينه الحنيف. سؤال يجرح المس
نحن الآن فى حضرة المافيا الدينية. رجال غلاظ شداد. لا يستطيع أحد مقاومتهم. صاروا غيلانا رقطاء. أضحوا قوة عاتية.
يكتب
ما أشبه الليلة بالبارحة ففى ظل تحديات جيوسياسية عالمية تتعاظم فى صراع إعادة رسم خريطة النفوذ والتموضع وإقلي
.