نجوم ماسبيرو يتحدثون كتاب مهم ورائع يستحق كل الاحترام والتقدير لكاتبته الصحفية اللامعة الدءوبة سها سعيد ك
لم تكن السيدة روزاليوسف بعيدة عن الأحداث السياسية التى تمر بها مصر فقد شاركت الفنانين فى مظاهرات ثورة سنة 191
ستون حلقة إذاعية استغرقها حوار وذكريات الفنان الكبير المخرج زكى طليمات مع الإذاعية الكبيرة والقديرة هدى العجيم
شعرت السيدة روزاليوسف بالخجل والندم عقب مشاجرتها مع الأستاذ محمد التابعى وفوجئت بدمعة تنحدر من عينيه ومشى م
كان الفنان والمخرج الكبير زكى طليمات واحدا من أهم الشخصيات الذين حاورتهم الإذاعية الكبيرة هدى العجيمى على
كانت شقة السيدة روزاليوسف هى مقر المجلة وبمرور الوقت ضاقت الشقة على الزائرين من كبار الأدباء والشخصيات المهم
مشوار إذاعى طويل وكفاح لا حدود له ونجاح مستحق بسبب الكفاءة والموهبة والمهنية وليس الواسطة أو المحسوبية هكذا ي
وهكذا أصبحت مجلة روزاليوسف حديث كل بيت فى مصر ولكن كان ما يؤلم السيدة روزاليوسف أن كبار القوم كانوا يقرأون
الإذاعة المصرية قصة عشق ليس كتابا للإذاعية الكبيرة اللامعة المتميزة طوال عقود هدى العجيمى بل هو قصيدة حب وعشق
كانت سعادة السيدة روزاليوسف لا حدود لها عندما حصلت على جائزة مباراة لتمثيل وشيك بمبلغ ثمانين جنيها قيمة الجائ
يكتب
بحلول منتصف ليل الحادى والثلاثين من ديسمبر الجارى لن نسدل الستار على عام انقضى ونستقبل عاما جديدا كالمعتاد
.